تحولت مساء البارحة بالدار البيضاء جلسة حميمية بين خمسيني وشابة في عقدها الثاني داخل سيارة من نوع “فيات باليو” بيضاء، كانت متوقفة بمدار جوهرة بسيدي مومن، إلى الشروع في جريمة قتل، حين استلت الفتاة سكينا بشكل مفاجئ وهوت به على وجه عشيقها، مصيبة إياه بخدش عميق غير ملامحه.
وذكرت مصادر “كواليس اليوم” أن الفتاة، التي كانت ترتدي هنداما أنيقا لا يوحي بكونها مجرمة، أطلقت ساقيها للريح، تاركة الضحية مضرجا في دمائه، ويبدو على وجهه الخوف وعدم استيعاب ما وقع له بعد من هول الصدمة.
هذا ووصفت مصادرنا موقف ...
↧